تجري في جميع أنحاء روسيا تظاهرات بصدد تداعيات الأزمة المالية على المواطنين الروس. وفي العاصمة الروسية نظم حزب "روسيا الموحدة" الحاكم مظاهرة تأييد للخطة الاقتصادية التي وضعتها الحكومة الروسية لمواجهة الأزمة المالية، وشارك فيها أكثر من 5 آلاف شخص.بينما خرجت مظاهرات اخرى لقوى المعارضة للأعراب عن عدم تأييدها لهذه الخطة.
واكد أندريه إيسايف رئيس لجنة العمل والسياسة الاجتماعية التابعة لمجلس الدوما، الذي شارك في المظاهرة أن من واجب كل مواطن روسي ان يدعم الحكومة الروسية لما تتخذه من إجراءات للتصدي لتداعيات الأزمة المالية الحالية . وبالمقابل نظم عدد من الأحزاب المعارضة، بما فيها الحزب "الشيوعي"، والحزب "اللبرالي الديمقراطي" و"الحزب القومي البلشفي"، مظاهرات أخرى شارك فيها أكثر من 1000 شخص تنديدا بخطة الحكومة الاقتصادية. ورفع المتظاهرون شعارات تدعو الى العودة الى النظام الشيوعي، مطالبين الحكومة بوقف تقليص القوى العاملة، وبدعم الصناعة المحلية، والعمل على خفض أسعار المواد الغذائية وخفض مدفوعات المواطنين للخدمات السكنية من كهرباء وماء وتدفئة.
واكد أندريه إيسايف رئيس لجنة العمل والسياسة الاجتماعية التابعة لمجلس الدوما، الذي شارك في المظاهرة أن من واجب كل مواطن روسي ان يدعم الحكومة الروسية لما تتخذه من إجراءات للتصدي لتداعيات الأزمة المالية الحالية . وبالمقابل نظم عدد من الأحزاب المعارضة، بما فيها الحزب "الشيوعي"، والحزب "اللبرالي الديمقراطي" و"الحزب القومي البلشفي"، مظاهرات أخرى شارك فيها أكثر من 1000 شخص تنديدا بخطة الحكومة الاقتصادية. ورفع المتظاهرون شعارات تدعو الى العودة الى النظام الشيوعي، مطالبين الحكومة بوقف تقليص القوى العاملة، وبدعم الصناعة المحلية، والعمل على خفض أسعار المواد الغذائية وخفض مدفوعات المواطنين للخدمات السكنية من كهرباء وماء وتدفئة.